مقالات
إذا كنت تقرأ هذه السطور وأنت تعتبر نفسك يمنياً معتزاً بهويته أياً كان انتماؤه السياسي أو توجهه الفكري، أو كنت تحمل الجنسية اليمنية أو الجواز اليمني رغماً عنك في حين تنسب نفسك إلى هوية مختلفة كما هو حال بعض أتباع المشاريع الهوياتية المصطنعة أو أنصار الدعوات الأيديولوجية